الرئيسية
بات معلوماً أن من بين أكثر الأغنيات جذباً وطلباً من قبل الجمهور في الأشهر الأخيرة، أغنية «جمهورية قلبي» التي غناها الفنان محمد إسكندر، عن كلمات لإبنه الشاعر فارس إسكندر، وألحان سليم سلامة. وبالرغم مما تعرضت له الأغنية من انتقادات حول موضوعها المناهض لعمل المرأة، بدا أن المعترضين كما المعجبون ينتظرون العمل التالي.
فإما أن تكون الأغنية مجرد «فلتة شوط»، أو تثبت ما يقوله شاعرها فارس من أنها تشكل حلقة في سلسلة تصاعدية ستفاجئ الجميع.
يعمل الشاعر إسكندر منذ أكثر من أربعة أشهر في التحضير للأغنية الجديدة، وهي تحتاج الى حوالى شهرين إضافيين كي تكتمل.
وعن طول مدة التحضير يقول لـ«السفير»: إن الكلمات تولد مع اللحن ونحن نبدّل في كليهما حتى نفوز بالذي يرضينا».
وإذ يرفض الإعلان عن موضوع الأغنية الجديدة أو حتى إسمها، يقول «بأن ساحة الأغنية ستشهد انقلاباً مدوياً مع عمل مدروس موضوعاً وأسلوباً، وستشكل لمحمد إسكندر قوة دفع تصاعدية استثنائية».
ويرفض فارس إسكندر تهمة عدم احترام المرأة في الأغنية السابقة أو الجديدة. كاشفاً للمرة الأولى أن موضوع أغنية «جمهورية قلبي» واقعي مئة في المئة، إذ تعرضت شقيقته التي تحمل إجازة جامعية لموقف عندما باشرت العمل في أول وظيفة، نُصحت جراءه أن تتقرب من المدير لضمان وجودها في المؤسسة من دون إزعاج. عندها انسحبت من العمل. فيما نقل هو القضية عبر أغنية «واجهتها موجة من الاعتراض، فيما أثبت نجاحها غير المسبوق أن المعترضين قرأوها خطأ».
ورداً على سؤال رفض إسكندر كلمة «تراجع» حين تحولت الحبيبة المفترضة في «كليب» الأغنية الى إبنة، موضحاً بقوله: محمد اسكندر عمره خمسون سنة، ولا أفضل بالتالي إظهاره متصابيا مع «موديل» باهرة الجمال. لذا كانت الفكرة أن يبدو ناصحاً مرشداً لابنته الشابة التي تشبهه في صورتها الجبلية».
نسأله عن سبب طرح الأغنية المقبلة منفردة، فيرد قائلاً: «لأن فكرة «الألبوم» مسؤولية مضاعفة، والأفضل الآن ضرب الحديد وهو حام، عبر إنتاج أغنية تحمل «جينات» الأولى، ولكن بملامح جديدة مفاجئة».
ولتوضيح فكرته يقول: «يعاني محتمعنا العربي من الكبت. وما سأفعله هو دخول هذه المنطقة بمسؤولية وجرأة، مع الحرص على بقاء مبدأ التربية والشرف، واحترام المرأة».
ويلفت الشاعر الشاب (26 سنة) الى أنه بات مطلوبا من قبل العديد ممن يعملون في الوسط الغنائي، لكن ذلك لن يجعله شاعرا استهلاكيا أبداً. «أنا واع تماماً وعندي رسالة أعمل على إيصالها، وكثرة الطلب عليّ تسعدني، لكنها لا تصيبني بدوخة الغرور، والأيام بيننا تشهد».
وإلى جانب الأغنية الجديدة قيد التحضير، ثمة أغنيات جديدة يحضرها الشاعر إسكندر لكل من: إليسا، وائل كفوري، نانسي عجرم، ومعين شريف. وأربع أغنيات لملحم زين، بينها واحدة يهديها لطفله علي، على أن يطلقها في ذكرى ميلاده، بعنوان «يا حبيب بيك».
فإما أن تكون الأغنية مجرد «فلتة شوط»، أو تثبت ما يقوله شاعرها فارس من أنها تشكل حلقة في سلسلة تصاعدية ستفاجئ الجميع.
يعمل الشاعر إسكندر منذ أكثر من أربعة أشهر في التحضير للأغنية الجديدة، وهي تحتاج الى حوالى شهرين إضافيين كي تكتمل.
وعن طول مدة التحضير يقول لـ«السفير»: إن الكلمات تولد مع اللحن ونحن نبدّل في كليهما حتى نفوز بالذي يرضينا».
وإذ يرفض الإعلان عن موضوع الأغنية الجديدة أو حتى إسمها، يقول «بأن ساحة الأغنية ستشهد انقلاباً مدوياً مع عمل مدروس موضوعاً وأسلوباً، وستشكل لمحمد إسكندر قوة دفع تصاعدية استثنائية».
ويرفض فارس إسكندر تهمة عدم احترام المرأة في الأغنية السابقة أو الجديدة. كاشفاً للمرة الأولى أن موضوع أغنية «جمهورية قلبي» واقعي مئة في المئة، إذ تعرضت شقيقته التي تحمل إجازة جامعية لموقف عندما باشرت العمل في أول وظيفة، نُصحت جراءه أن تتقرب من المدير لضمان وجودها في المؤسسة من دون إزعاج. عندها انسحبت من العمل. فيما نقل هو القضية عبر أغنية «واجهتها موجة من الاعتراض، فيما أثبت نجاحها غير المسبوق أن المعترضين قرأوها خطأ».
ورداً على سؤال رفض إسكندر كلمة «تراجع» حين تحولت الحبيبة المفترضة في «كليب» الأغنية الى إبنة، موضحاً بقوله: محمد اسكندر عمره خمسون سنة، ولا أفضل بالتالي إظهاره متصابيا مع «موديل» باهرة الجمال. لذا كانت الفكرة أن يبدو ناصحاً مرشداً لابنته الشابة التي تشبهه في صورتها الجبلية».
نسأله عن سبب طرح الأغنية المقبلة منفردة، فيرد قائلاً: «لأن فكرة «الألبوم» مسؤولية مضاعفة، والأفضل الآن ضرب الحديد وهو حام، عبر إنتاج أغنية تحمل «جينات» الأولى، ولكن بملامح جديدة مفاجئة».
ولتوضيح فكرته يقول: «يعاني محتمعنا العربي من الكبت. وما سأفعله هو دخول هذه المنطقة بمسؤولية وجرأة، مع الحرص على بقاء مبدأ التربية والشرف، واحترام المرأة».
ويلفت الشاعر الشاب (26 سنة) الى أنه بات مطلوبا من قبل العديد ممن يعملون في الوسط الغنائي، لكن ذلك لن يجعله شاعرا استهلاكيا أبداً. «أنا واع تماماً وعندي رسالة أعمل على إيصالها، وكثرة الطلب عليّ تسعدني، لكنها لا تصيبني بدوخة الغرور، والأيام بيننا تشهد».
وإلى جانب الأغنية الجديدة قيد التحضير، ثمة أغنيات جديدة يحضرها الشاعر إسكندر لكل من: إليسا، وائل كفوري، نانسي عجرم، ومعين شريف. وأربع أغنيات لملحم زين، بينها واحدة يهديها لطفله علي، على أن يطلقها في ذكرى ميلاده، بعنوان «يا حبيب بيك».
» ~ماذا تخفي الفتاة بداخلها من اسرار ؟؟؟~
» كلمات احسااااس ..
» والله ما اقدر على فراقك **
» عيناااااااااااااااااااااااااااااااك
» ماالحكمة من أن ماء الأذن مراً وماء العين مالحاً وماء الفم عذباً
» أجمل أربعين جمله في العالم..
» هل المال يشتري السعادة
» كلمات كالزهر بل كقطرات العسل**
» أحبك ومن حقي أغااااار***